القطيف – عين اليوم
مجموعة من إرهابيين الخائن الذين أطلقوا النار داخل حي المصور في بلدة العوامية في القطيف في شرق المملكة العربية السعودية هي قذيفة جيش آر بي جي العسكرية المضادة للدروع نحو سيارتين في حالات الطوارئ الخاصة بوزارة الداخلية السعودية وأسفرت عنها إطلاق قذيفة. لم يتم الإعلان عن الإصابات المتنوعة، ولكن عادة ما تكون إصابات المتسللين.
حدث الهجوم الإرهابي برعاية منتصف الليل في منتصف الليل في وقت كانت فيه قوات الطوارئ تحرس آليات مشروع التنمية التنموية.
الهجوم أمس هو الثاني بعد هجوم كان ضد الآلية الهيكلية وحدث قبل أربعة أيام واستخدم الألغام الأرضية والنار الثقيل باتجاه عمال الشركة.
التصعيد الخطير هذا الأسبوع في ظهور الألغام الأرضية ثم إطلاق قذيفة آر بي جي تؤكد أن الحي المسامح يجمع بين الكثير من الأسرار، وقد يكون هناك أسلحة ضخمة أسفل المنازل أو الأنفاق التي تؤدي إلى مواقع خارج الحي، والتي دفعت السعودية وبالتالي فإن الشرطة تحاصر الجوار عناصر الحي هي أزمة حقيقية لنقص العرض، مما يجعلها تحاول إيجاد أي طريقة لتأخير تطوير تطور حي لأنه من الواضح أن جميع المعدات العسكرية والمتفجرات المخزنة في القطيف المحافظة وتنظيف منطقة أمنية ستؤدي إلى جهد انهيار سنوات لها من المنظمة المجهزة والإرهابية المرتبطة بإيران وربما طائفة خارج المملكة العربية السعودية.
يعاني شعب القطيف من قلق كبير في محيط التطورات في الحي، الذي أثبت أنه وجود الألغام الأرضية والمناجم العسكرية داخله، والذي يفتح الباب لتوقعات مفاتيح واسعة. يبذل الإرهابيون جهودا كبيرة لحث قوات الأمن السعودية على اقتحام الحي بأكمله القوات بأكملها ارتفاع الممرات الضيقة والمباني، لكن الأجهزة الأمنية تتعامل مع موقف هادئ مهم ووفقا لخطة عمل. تم تحديد جدول الأمن السعودي، الذي يفقد الإرهابيين وصبرهم بسبب طول فترة التعامل مع الحي.