* أوامر ملكية كريمة منحت الأندية الرياضية 10 ملايين ريال لكل ناد ممتاز و5 ملايين لأندية الدرجة الأولى ومليونين لبقية الدرجات.
* جاءت هذه الأمور الملكية من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لتحقق إلتفاته كريمة على كافة الأصعدة ودعم في كافة الجوانب، وكان للأندية الرياضية نصيبها.
* الدعم يؤكد على مدى الاهتمام الذي تجده الأندية الرياضية من القيادة الرشيدة ففي كل مناسبة تكون الأندية الرياضية حاضرة، وشكرًا من الأعماق لمليكنا سلمان.
إقرأ أيضا: عبد الله فلاته: في قضية نور.. صدموني المنظرين
* المطلوب من الأندية استثمار المبالغ في محلها واتمنى صادقا ان لا تذهب في الأمور والاحتياجات المتواصلة فليت أنديتنا تقوم باستقطاع جزء من المبلغ أو كله في مشروع استثماري ومهما كان صغيرًا سيكبر وينمو وبجماهيرها كل شيء يبدأ صغيرًا وينمو ليكبر.
* الاستثمار في الأندية لا يعني مجرد عقود رعاية ولا متاجر تبيع القمصان والشعارات ولكن الأمر أشمل بكثير ولكي يتحقق لابد الخروج من اللجان الاستثمارية الصورية في الأندية والاستعانة بأهل الخبرة والاختصاص لتقديم مشروع استثماري متكامل.
* كلما نشرت وسائل الإعلام العالمية قائمة الأندية الأغنى في العالم ومبالغها الكبيرة أنظر بحزن لأنديتنا ومعاناتها المستمرة وإهدارها للأموال في صفقات خاسرة .
* على ذكر الصفقات جاءت فترة التسجيلات الشتوية وتم إلغاء عقود والتعاقد مع لاعبين أخرين وفي الإلغاء شروط جزائية تدفع ومقدمات عقود تقدم والنادي يعاني الأمرين من الإنفاق المتواصل دون عوائد حقيقية توازي الصرف المستمر.
* أنديتنا العزيزة .. استيقظوا من السبات العميق ومن السلبية الإدارية والخوف من الجماهير بالعمل من أجل البطولات الوقتيه.
* قدموا مشاريع استثمارية حقيقية تنقذون أنديتكم من أزماتها المالية ولن يتحقق ذلك بالكلام والتمني وإنما بالعمل وإعطاء الخبر لخبارة.